الخطة السنوية لمركز اللغات

 

1.الترويج للدراسة في جامعة آل البيت عن طريق الموقع الرسمي لجامعة ال البيت :

 وذلك بنشر البرامج التدريسية التي تدرس في مركز اللغات ، من حيث المستويات الأربعة وأهمية كلّ مستوى على حدة ، مع نشر  مختصر للمادة التدريسية التي يتم تدريسها للطلبة ، ونشر صور للمركز وقاعاته التدريسية .

2.الترويج عن طريق سفارات الدول الأجنبية في الأردن :

 وذلك بتجهيز محتوى يحتوي على كلّ ما يتعلق بالمادة التدريسية ، وطريقة تدريس الطلبة ، وأسماء أعضاء الهيئة التدريسية ذات  الخبرة الطويلة في التدريس ، وعرضها على هذه السفارات عن طريق لجنة تكلف للذهاب الى هذه السفارات لعرض هذا المحتوى .

الترويج عن طريق توقيع اتفاقيات تشاركية مع المؤسسات المحلية الخاصة بتدريس اللغة العربية لغير الناطقين بها ، وخاصة تلك المؤسسات الموجودة في مدينة عمان ، للاستفادة من مبنى الدراسات العليا التابع للجامعة ، لاحتوائه على قاعات دراسية وبنية تحتية مناسبة لتدريس الطلبة .

3.الترويج عن طريق توقيع اتفاقيات مع مؤسسات تعليمية وجامعات خارجية  :

وذلك بالتواصل الإلكتروني مع تلك المؤسسات والجامعات ، وعرض محتوى ما يقدمه مركز اللغات للطلبة الأجانب الدارسين لدية من خصومات مالية وخدمات خلال فترة دراستهم .

 

4.الترويج عن طريق مواقع التواصل الاجتماعي المختلفة :

وذلك بنشر إعلانات خاصة عن ما يقدمه مركز اللغات للطلبة الأجانب ، من حيث الخدمات وأسعار الدورات ، بحيث تكون هذه الإعلانات مدفوعة الأجر للشركات المسؤولة عن تلك المواقع ( إعلان ممول ).

5.إعادة النظر بالرسوم المالية الحالية التي يدفعها الطالب الأجنبي للدراسة في مركز اللغات ، والتي لا تناسب الكثير من الطلبة ، خاصة الطلبة الذين يأتون من دول افريقيا ، حيث يحضرون الى المركز للدراسة وعندما يعرفون بأن رسوم الدورة في الفصل (750) دينار ، يذهبون الى جامعات أخرى ذات رسوم مالية أقل ، وهذا ما واجه مركز اللغات خلال السنوات الماضية ، حيث كان السبب الرئيسي لانخفاض أعداد الطلبة الدارسين في المركز في كل فصل دراسي .

6.إعادة النظر في مبنى مركز اللغات الحالي ، والذي يفتقر للكثير من الأشياء التي يجب ان تتوفر في العملية التدريسية والخدماتية ، حيث مضى عليه عشرات السنين دون أي تحديث او تغيير يذكر .

7.إعادة النظر بفرش السكنات الداخلية الخاصة بالطلبة الأجانب ، حيث اشتكى الكثير من الطلبة من سوء الأسرّة وقِدم الفرش داخل هذه السكنات ، وقد قام الكثير منهم بشراء فرش خاص به من السوق المحلي وعلى نفقته الخاصة .

8.اعادة النظر بتوفير النشاطات اللامنهجية للطلبة داخل السكنات الداخلية ، حيث اشتكى الكثير من الطلبة من وقت الفراغ الطويل الذي يعيشه الطالب داخل الحرم الجامعي وخاصة في المساء ، وعليه يجب ان يتم فتح أبواب الصالة الرياضية ومسبح الجامعة أبوابه للطلبة مساء ، وكان ذلك سبب رئيسي من الاسباب التي تجعل الطالب يذهب الى الجامعات الأخرى .

 

9.العمل على دمج الطلبة الأجانب الدارسين في مركز اللغات مع مجتمع الجامعة والمجتمع المحلي ، وذلك من خلال دعوتهم لحضور الاحتفالات والأنشطة التي تنظمها رئاسة الجامعة  والكليات والمراكز المختلفة في الجامعة خلال العام الدراسي .

10.الترويج عن طريق الطلبة الأاجانب الذين درسوا وتخرجوا من مركز اللغات ، حيث لاحظنا وخلال السنوات الماضية بأن بعض الطلبة الذين درسوا في مركز اللغات وتخرجوا من الجامعة ، قد استلموا مناصب  سيادية في بلدانهم ، كما حدث في ماليزيا ( وزير  التعليم سابقا ، ووزير الاوقاف حاليا ) ، كما لاحظنا حاليا بأن بعض من الطلبة الذين يأتوا للدراسة في مركز اللغات ، هم ذات مناصب ووظائف في مؤسسات رسمية وخاصة في دولهم ، وأصحاب مؤسسات خاصة ، وهم يعتبرون مروجا مهما لمركز اللغات ، اذا تمّ تقديم الخدمات والأسعار المناسبة لهم ، ولدينا تجربة ناجحة مع احد هولأء الطلبة منذ عشر سنوات تقريبا ، وهو السيد محمد نظمي صاحب مؤسسة تعليمية كبرى في ماليزيا ( مؤسسة أنا عربي ) وخريج جامعة آل البيت من كلية الشريعة ، وتم توقيع اتفاقية شراكة معه وملتزم بها منذ عشر سنوات، حيث يقوم باستقطاب الطلبة الماليزيين للدراسة في الجامعة في كل فصل دراسي.

11.توفير السلف المالية المناسبة لشعبة اللغة العربية لغير الناطقين بها ، لتغطية مصاريف الانشطة والبرامج اللامنهجية التي يتم تنظيمها داخل المركز في كلّ فصل دراسي .

12.الترويج عن طريق إرسال مندوبين من الجامعة الى تلك الدول لعرض ما يقدمه المركز من محتوى ، وتوقيع اتفاقيات ذات اسعار وامتيازات مناسبة لهم .