​أنشطة الوحدة


 أولاً: الملتقيات العلمية

نظمت الوحدة اثنى عشر ملتقى علمياً بالتعاون مع سفارة سلطنة عُمان في المملكة الأردنية الهاشمية ومركز الدراسات العُمانية بجامعة السلطان قابوس، وهي:

الملتقى العلمي الأول: عُقد في شهر نيسان 2001م بمشاركة (27) باحثاً تحت عنوان"التراث العُماني قديماً وحديثاً".

الملتقى العلمي الثاني: نُظم في شهر أيار 2002م بمشاركة (20) باحثاً تحت عنوان:"مصادر التاريخ العُماني" بهدف التعريف بمصادر التاريخ العُماني وتقديم دراسات علمية أكاديمية حول تلك المصادر، وتبيان أهميتها من بين مصادر التراث العربي الإسلامي.

الملتقى العلمي الثالث: عُقد في شهر نيسان 2004م بمشاركة (35) باحثاً تحت عنوان: «مؤتمر التحولات في المجتمع العُماني الحديث والمعاصر». واشتمل المؤتمر على محاور تتصل بالتنمية السياسية والاقتصادية، والاجتماعية، والتربوية، والاجتهادات الفقهية المعاصرة، وعلاقات عُمان الخارجية، ومكانة المرأة في عُمان.

 

الملتقى العلمي الرابع: عُقد في أيار 2005م وبمشاركة (34) باحثاً تحت عنوان: "علاقات عُمان الخارجية في القرن العشرين" بهدف رصد جوانب العلاقات المتميزة التي تربط عُمان بمحيطها الإقليمي والدولي على كافة الصعد السياسية والاقتصادية والاجتماعية التي تترجم ثوابت السياسية الخارجية العُمانية في عهد جلالة السلطان قابوس بن سعيد المعظم.

الملتقى العلمي الخامس: عُقد في شهر تموز من العام 2006 بمشاركة (56) باحثاً تحت عنوان "ندوة الخليل بن أحمد الفراهيدي الدولية"، ونظم على هامش الفعاليات الثقافية التي تقيمها السلطنة بمناسبة اختيار مسقط عاصمة للثقافة العربية للعام 2006م، تناولت محاوره شخصية العلامة العُماني الخليل بن أحمد الفراهيدي، وتراثه العلمي وإسهاماته في تطور علوم اللغة العربية والأدب.

الملتقى العلمي السادس: في شهر آذار من العام 2008م عُقد تحت عنوان"ندوة العوتبي الصُّحاري الدولية"خلال شهر آذار من العام 2007م، وشارك فيه (45) باحثاً واشتمل على أوراق غطت محاور شخصية العوتبي وفكره وتراثه، وإسهاماته الفكرية في مجال الفقه والتاريخ واللغة والأدب.

ندوة العلاقات الأردنية العُمانية: عقدت في شهر كانون الأول من العام 2008، وتناولت الندوة أوراقاً غطت الإسهامات الأردنية في النهضة العُمانية الحديثة في المجالات العسكرية، والاقتصادية والإعلامية، كما قدمت خلال الندوة شهادات لشخصيات أردنية عملت في السلطنة.

الملتقى العلمي السابع: الذي نظم في عام 2009م بعنوان((ابن دريد الأزدي)) شارك فيه (109) باحثين، قُدمت فيه أوراق غطت جوانب شخصية ابن دريد، ومجالات ابداعه في علوم اللغة العربية والتاريخ والأنساب.

- ندوة الوقف في عُمان بين الماضي والحاضر بالتعاون مع مركز الدراسات العُمانية في جامعة السلطان قابوس خلال العام 2010م، تناولت جوانب المؤسسة الوقفية وروافدها في التراث العُماني، والتطورات المعاصرة التي طرأت على الوقف.

الملتقى العلمي الثامن: عقد في 11-12 تشرين الأول 2011م تحت عنوان ((التواصل الحضاري العُماني المغاربي في العصر الحديث (1)))حيث شارك فيه ما يزيد عن سبعين باحثاً وعالماً من ست عشرة دولة عربية وإسلامية طوفوا من خلالها بآفاق التواصل الحضاري بين عُمان ودول المغرب العربي ابتداءً بحَمَلة العلم ومراسلات الأئمة وانتهاءً بجهود المؤسسات والأفراد، دون إغفالٍ للبعد الحضاري في العلاقات العُمانية المغاربية.

الملتقى العلمي التاسع: عقد في 10-11 تموز 2012 وجاء تحت عنوان:((سليمان باشا الباروني وحضوره في الثقافة العُمانية)) شارك في هذا اللقاء تسعون عالماً وباحثاً يمثلون سبعاً وعشرين مؤسسة علمية عربية وإسلامية وتناولت أوراقهم حياة الشيخ المجاهد سليمان باشا الباروني: نشأته وحياته العلمية والسياسية وحضوره في الثقافة العُمانية وتتبع رحلاته ودراسة مؤلفاته العلمية ورسائله السياسية.

الملتقى العلمي العاشر: عقد في 14-15 إبريل/نيسان 2014م، وجاء تحت عنوان: "المبِّرد الأزدي:جهوده العلمية وآثاره النقدية"، شارك فيه ما ينوف على (70) باحثاً، تناولت أوراقهم مكانة المبرد في النحو العربي والدراسات الأدبية والنقدية والقراءات القرآنية وأضاءت جوانب مهمة من شخصيته وحياته ومواقف العلماء القدامى من جهوده الفكرية ومؤلفاته.


الملتقى العلمي الحادي عشر: عقد في 28-29 تموز/يوليو 2015م، وجاء تحت عنوان: " الحركة الأدبية واللغوية المعاصرة في عُمان"، شارك فيه خمسين باحثاً تناولوا مختلف الأعمال الأدبية واللغوية: الشعر، القصة، والرواية، والدراسات النقدية، والدراسات اللغوية.

الملتقى العلمي الثاني عشر: عقد في 15-16 تشرين الثاني/نوفمبر 2016، وجاء تحت: "خصوصية المصطلح ومنابعه في الموروث الحضاري العُماني"، شارك فيه (64) باحثاً، واشتمل على أوراق غطت محاور مصادر المصطلح العُماني والمؤثرات الداخلية والخارجية التي أسهمت في تكوين المصطلح، والجهود المبذولة في رصد المصطلح قديماً وحديثاً.


ثانيا: جائزة الكتاب العُماني:

أعلنت وحدة الدراسات العُمانية عن تنظيم جائزة باسم جائزة الكتاب العُماني ابتداءً من العام 2004م، بهدف تشجيع الباحثين المعاصرين على الكتابة والتأليف في الدراسات العُمانية قديماً وحديثاً ودعوتهم إلى التخصص فيها، وإثراء المكتبة العُمانية بالدراسات العلمية الجادة والرصينة، كما تهدف الجائزة إلى إبراز دور وحدة الدراسات العُمانية في جامعة آل البيت في خدمة التراث العُماني والدراسات العُمانية المعاصرة.

ثالثاً: معارض التراث

أقامت الوحدة عدة معارض للتراث العُماني، بالتعاون مع سفارة سلطنة عُمان والملحقية الثقافية ونادي طلبة سلطنة عُمان بالمملكة الأردنية الهاشمية، والطلبة العُمانيين الدارسين في جامعة آل البيت والجامعات الأردنية الأخرى، عرضت فيها مأكولات شعبية ومعروضات تراثية ومجسمات ونماذج وصور تمثل جوانب الحياة الشعبية للمجتمع العُماني ومعروضات للأزياء التقليدية والأسلحة، ومعرض للكتاب العُماني، ومعروضات لكل جوانب النهضة العُمانية الحديثة من صناعة وتجارة وزراعة. ويرتاد هذه المعارض الزوار والمهتمون من أعضاء هيئة التدريس والطلبة في الجامعة، والضيوف من خارج الجامعة والمجتمع المحلي.

رابعاً: المحاضرات والاحتفالات والرحلات العلمية


نظمت الوحدة العديد من المحاضرات يلقيها أساتذة ومختصون في جوانب المعرفة المختلفة، ويشارك فيها المهتمون من الطلبة الأردنيين والعُمانيين الدارسين في جامعة آل البيت، وألقيت في هذا المجال عدة محاضرات في الفقه والأدب واللغة والتاريخ والمجالات السياسية والاقتصادية والتربوية التي تناولت موضوعات متخصصة حول عُمان أو في الشأن الثقافي العام، والاحتفال بالأعياد الوطنية العُمانية. ونظمت الوحدة عدداً من الرحلات التعليمية الهادفة للطلبة العُمانيين لزيارة الأماكن الدينية والسياحية والمعالم الأثرية والحضارية في المملكة الأردنية الهاشمية بهدف إغناء معارف الطلبة عن الأردن ومنجزاته الحضارية.

خامساً: إرشاد الطلبة العُمانيين الدارسين في جامعة آل البيت

تتولى الوحدة إرشاد الطلبة العُمانيين الدارسين في جامعة آل البيت لمرحلتي البكالوريوس والماجستير، والمساعدة في حل المشكلات الأكاديمية التي تعترض مسيرتهم الأكاديمية.


index.png


index77.png


55.png

999.png